الأحد، 8 أبريل 2012

الحق و الباطل

بالنسبة لموضوع الضرب اللي حصل يوم الأربعاء 4/4/2012 :
السائق داخل العزبة و ح يلف من نهاية العزبة زي كل مرة و يقف في مكان واسع علشان ما يقفلش الطريق .... الأستاذ مهدي الخواجة خرج و طلب من السائق التوقف أمام بيته ... محمد قال احنا ح نقف في آخر العزبة .... انهالت عليه الشتائم لأنه لم يطيع الأوامر و يقف حتى لو كان ده غلط ... في هذه اللحظات .... محمد بيتصل على في التليفون و بيسمعني الشتيمة اللي بيتشتمها و يشهدني علشان أنا دايما أقول له انت اللي غلطان و انت بترد على الناس بعصبية ... و ظل معي على التليفون حتى لحظة ضربه و سقوطه على الأرض ... و أنا كنت باجري في الطريق ذاهب إليه .... و حينما وصلت قابلني أستاذ مهدي ... و حاول أن يفتعل مشكلة معي إلا أنني رديت عليه بكلمة واحدة "ما تزعقشي" و سيبته و ذهبت لمحمد اللي وجدته مرمي على الأرض و دماغة مفتوحة .... اتصلت بالشرطة و بالأستاذ سيد عبود و أرسلته للنقطة لعمل محضر .... و قمت بباقي الشغل و جمعت الأنابيب من الناس و مشينا دون الاحتكاك بأي حد أو لفظ واحد يجرح أي حد ....
و النتيجة أفاجأ في اليوم التالي بأن الأستاذ مهدي عمل محضر كشف طبي بالزور بالاستعانة بأحد السادة الكبار قويييييييييي ضد كل من محمد المضروب ، خاله اللي كان بيسلك ... و أنا اللي ما شفتش حاجة و حضرت بعد الواقعة ولم أنطق لفظ واحد في إهانة لأحد .... و المحترم ابنه بعدها يدخل على النت و يقوللي "" اتلم " انا ح وريك " أنا مش ح اسيبك " أنت و لا تسوى ................. " و ألفاظ لا تليق بشوارع و لا بحارات ..... هذا لتوضيح الحقيقة فقط . و من عنده غير ذلك بيننا و بينه يمين الله في جامع ..... و من يقر هذه الحقيقة فلي حقوق و لن أتركها ... صحيح مش اتبع الطرق المتخلفة من ضرب و سب و قذف لكن انا لي طرقي المحترمة و القانونية ..... و لن أستعين بلواء بل أستعين بالله الذي خلق اللواء نفسه ... و نشوف مين اللي ح يغلب .... اللواء و لا اللي خلقه ؟؟؟؟؟؟؟؟ و الأيام بيننا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

من نحــــــــــن ؟؟

جمعية تابعة لوزارة التضامن الاجتماعي ...مشهرة برقم 203 لسنة 1969 بالبرانية - أشمون - المنوفية ...مهمتنا التفاعل مع القضايا الحيوية للقرية و المساهمة في تخفيف العبء عن المواطنين ... بالتفاعل و معرفة المتطلبات المحلية و الإمكانيات المحلية و السعي معا للنهوض بالقرية .... معا نصبح قدوة لجميع القرى ... نرقى بالمجتمع المحلي و نرفع العناء و نعيش في حب و مودة ... و الله من وراء القصد...